تطور العالم الإلكتروني والتقني فتح مجالات أوسع في الحياة، وبدأت التقنية في التأثير على الناس من عدة نواحي ومجالات من الناحية الإيجابية والسلبية..
ومن الأمور المهمة التي لا تزال الأمم تهتم بها وتليها العناية الخاصة في أهدافها ومشاريعها التعليم والتربية، وفي ظل التطور التقني الإلكتروني الذي أصبح جزء لا تستقل به حياة الناس، كان هناك اهتمام بتوجيهه التوجيه السليم والبناء والمثمر في مجالات التعليم والتربية..
وهنا نتطرق إلى إلماحات سريعة وبسيطة في هذا الموضوع.